إنه عادة ما يأتي مع
الكثير من الوعود.
"عملت حقاً بجد
في موقعي الإلكتروني، وضعت الكثير من الوقت والجهد فيه، ولكنه لا يجلب أي
انجذاب. هل يمكنك أن تلقي نظرة
عليه؟"
- لا أريد أن ألقي
نظرة. لأنه الآن أنا أعرف ما الذي سوف
أجده، وهو فقط يجعلني حزيناً.
ومن هناك، فإن
التصميم المؤهل للموقع، والعناوين اللائقة تماماً، وكذلك النقاط ذات التعديد
الرقمي ذات الفائدة، والعناية حتى بالمواضيع الدقيقة، تصف 7 طرق لفعل الشيء.
أصحب التدوين يُدرّس،
وهذا شيء ممتاز، نحن نحب استراتيجية تسويق المحتوى، ولكن ليس عندما ينسى الكاتب
أهم الأشياء.
لا يوجد شخص يمتلك
الوقت ومدى اهتمام لقراءة موقع الكتروني ممل.
لماذا نحن نفعل ذلك؟
لماذا نقول بإطلاق موقع جديد عندما يقون هناك المئات من المواقع المشابهة له
تماماً؟
لماذا نضيع الساعات
في كتابة محتوى يذوب بشكل شاسع وكتلة لا يمكن تمييزها؟
نحن نخشى أن شخصاً ما لن يعجب به.
نحن لسنا بحاجة إلى
استخدام كلمات غير اعتيادية، لأن شخصاً ما قد لا تعجبه.
نحن لا نريد أن نكشف
مشكلة شائكة أو حتى مسألة مثيرة للجدل، لان شخصاً ما قد لا تعجبه.
نحن حتماً لا نستطيع
اخبار الحقيقة حول الطريقة القلقين بشأنها، أو التي يمكن الاختلاف عليها، أو حتى
الضعيفة التي تؤدي إلى النقد السريع.
نحن فقط نستطيع أن
نتفق، لأنها الطريقة الوحيدة للبقاء آمنين.
لا شيء سيقتل عملك
أسرع من الموافقة الغبية
عندما تجعل نفسك لطيف
وغير مؤذ، لن تقوم بمناشدة أحد، لا شخص يمكنه أن يشعر بالغضب تجاهك ... ولا يوجد
أي شخص على وجه الخصوص يريد قضاء أي وقت معك.
لقد كنت مختبئاً
لفترة طويلة، قد نسيت كيف كان يبدو كي يكون صادقاً.
نسينا كيف كان يبدو
إذا كنت تحصل على
الفرصة لقضاء الوقت مع الأطفال الصغار أكثر من أي وقتت مضى، فإنك سوف تلاحظ شيء
ما.
لا أحد فيهم ممل
(لحظات الأبوّة
الحقيقة: قضاء الكثير من الوقت مع الأطفال الصغار يمكنه أن يكون ممل بشكل لا يطاق،
خاصة إذا كنت لا تستطيع حشد حماسهم لهاجسهم الغريب، ولكن تفكيرهم، تعبيراتهم،
وجهات نظرهم، شغفهم الهادئ – هؤلاء ليس أشخاص مملين.)
الأطفال غير مملين لسببين:
- إنهم يعتنون بالأشياء بشكل غريب للغاية.
- أنهم لا يعرفون أنه ليس من العيب أن يكونوا ما هم عليه.
الآن، عملية تدريس
الأطفال حول كيف أن يكونوا أعضاءً جيدين في ثقافتنا هو شيء جيد. تدريب محمد وتعليمه على أكل الطعام دون رميه هو
تطور رائع لكل شخص.
رجاء، رجاء، رجاء توقف عن تفويض كل عمل الشاق كونك خائفاً من الدخول إلى صوت حقيقي. يحتاج العالم لمعرفة ما لديك لتقوله بصدق.